تخصيص تفضيلات الموافقة
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة.
ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط ضمن كل فئة موافقة أدناه. يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط المصنفة على أنها "ضرورية" على متصفحك لأنها ضرورية لتمكين الوظائف الأساسية للموقع.
نستخدم أيضًا ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية تساعدنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع وتخزين تفضيلاتك وتوفير المحتوى والإعلانات ذات الصلة بك. لن يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط هذه في متصفحك إلا بموافقتك المسبقة.
يمكنك اختيار تمكين أو تعطيل بعض أو كل ملفات تعريف الارتباط هذه، ولكن تعطيل بعضها قد يؤثر على تجربة التصفح الخاصة بك.
نشطة دائما
تُعد ملفات تعريف الارتباط الضرورية ضرورية لتمكين الميزات الأساسية لهذا الموقع، مثل توفير تسجيل دخول آمن أو تعديل تفضيلات الموافقة الخاصة بك. لا تخزن ملفات تعريف الارتباط هذه أي بيانات تعريف شخصية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

تساعد ملفات تعريف الارتباط الوظيفية على أداء وظائف معينة مثل مشاركة محتوى الموقع على منصات التواصل الاجتماعي وجمع التعليقات والميزات الأخرى التابعة لجهات خارجية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

تُستخدم ملفات تعريف الارتباط التحليلية لفهم كيفية تفاعل الزوار مع الموقع الإلكتروني. تساعد ملفات تعريف الارتباط هذه في توفير معلومات حول مقاييس مثل عدد الزوار ومعدل الارتداد ومصدر الزيارات وما إلى ذلك.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

يتم استخدام ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالأداء لفهم وتحليل مؤشرات الأداء الرئيسية لموقع الويب مما يساعد في تقديم تجربة مستخدم أفضل للزائرين.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

يتم استخدام ملفات تعريف الارتباط الإعلانية لتزويد الزوار بإعلانات مخصصة استنادًا إلى الصفحات التي قاموا بزيارتها مسبقًا وتحليل فعالية الحملات الإعلانية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

“هآرتس” تكشف شهادات مروعة عن جرائم ارتكبها جيش الاحتلال في غزة

كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية عن شهادات لضباط وجنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكبوا جرائم مروّعة في قطاع غزة خلال حرب الإبادة المستمرة، بما فيها قتل المدنيين ومسح مناطق بأكملها ضمن منافسة بين الوحدات المختلفة على التدمير.

ونشرت الصحيفة، شهادات قادة وجنود من فرقة غزة في الجيش أن 80% من المباني في “المنطقة العازلة” التي يبلغ عرضها نحو كيلو متر داخل قطاع غزة تم تدميرها، وقتل كل من اقترب منها.

وقالت الصحيفة إن الجيش صنّف “المنطقة العازلة” إلى ألوان، هي الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر.

وأشارت إلى أن اللون الأخضر يرمز إلى أن المنطقة مدمرة بالكامل، بما فيها من منازل ودفيئات زراعية ومصانع وبركسات وغيرها، فيما يرمز اللون الأحمر إلى أن المنطقة ما زال فيها الكثير لتدميره، وبينهما اللونين البرتقالي والأصفر.

ولفتت إلى أن عمليات التدمير تحوّلت إلى نوع من المنافسة بين القوات؛ “فكل قائد يرغب بتحويل منطقته إلى اللون الأخضر ويعتبر ذلك فخرًا كبيرًا”، وفق شهادة جندي شارك في عمليات التدمير.

وفيما يتعلق بتعليمات فتح النار، نقلت الصحيفة عن ضابط مدرعات قوله إنه لا توجد تعليمات واضحة بهذا الشأن؛ “فكل حركة لأشخاص تعتبر مشبوهة”.

وأضاف الضابط “هكذا قررنا. اختر من تشاء وأطلق النار عليه. لا يوجد فرق بين مدنيين ومسلحين”.

وتابع “لقد حددنا خطًا عازلًا ومن يتجاوزه نطلق عليه النار مع أن غالبية الفلسطينيين لا يعرفون أين يبدأ هذا الخط”.

وذكر الضابط أن “التعليمات كانت واضحة وهي أنه إذا تجاوز أي شخص من الكبار أو الصغار هذا الخط فيتم قتلهم، ومن يدخل إلى هذه المنطقة لا يعرفون أصلًا أين الحد الفاصل بين الحياة والموت”.

كما نقلت الصحيفة عن ضابط احتياط آخر قوله إن الجيش استهدفًا مدنيين جوعى أثناء بحثهم عن نبات “الخبيزة” على مقربة من الخط العازل”.

وقال: “حدث معي أن جاء مدنيون أكثر من مرة إلى المنطقة العازلة ومعهم أكياس لقطف الخبيزة ولم يرتدعوا من إطلاق النار فتم اتخاذ القرار بقتلهم كونهم يحملون أكياساً في أيديهم”.

وأكد أن “الجيش يلبي رغبة الجمهور الذي يقول إنه لا يوجد أبرياء في غزة، ونحن نطبق ذلك”.

145
اترك التعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *