تخصيص تفضيلات الموافقة
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة.
ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط ضمن كل فئة موافقة أدناه. يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط المصنفة على أنها "ضرورية" على متصفحك لأنها ضرورية لتمكين الوظائف الأساسية للموقع.
نستخدم أيضًا ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية تساعدنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع وتخزين تفضيلاتك وتوفير المحتوى والإعلانات ذات الصلة بك. لن يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط هذه في متصفحك إلا بموافقتك المسبقة.
يمكنك اختيار تمكين أو تعطيل بعض أو كل ملفات تعريف الارتباط هذه، ولكن تعطيل بعضها قد يؤثر على تجربة التصفح الخاصة بك.
نشطة دائما
تُعد ملفات تعريف الارتباط الضرورية ضرورية لتمكين الميزات الأساسية لهذا الموقع، مثل توفير تسجيل دخول آمن أو تعديل تفضيلات الموافقة الخاصة بك. لا تخزن ملفات تعريف الارتباط هذه أي بيانات تعريف شخصية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

تساعد ملفات تعريف الارتباط الوظيفية على أداء وظائف معينة مثل مشاركة محتوى الموقع على منصات التواصل الاجتماعي وجمع التعليقات والميزات الأخرى التابعة لجهات خارجية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

تُستخدم ملفات تعريف الارتباط التحليلية لفهم كيفية تفاعل الزوار مع الموقع الإلكتروني. تساعد ملفات تعريف الارتباط هذه في توفير معلومات حول مقاييس مثل عدد الزوار ومعدل الارتداد ومصدر الزيارات وما إلى ذلك.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

يتم استخدام ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالأداء لفهم وتحليل مؤشرات الأداء الرئيسية لموقع الويب مما يساعد في تقديم تجربة مستخدم أفضل للزائرين.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

يتم استخدام ملفات تعريف الارتباط الإعلانية لتزويد الزوار بإعلانات مخصصة استنادًا إلى الصفحات التي قاموا بزيارتها مسبقًا وتحليل فعالية الحملات الإعلانية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

3 شهداء بقصف إسرائيلي برفح مع تصاعد التهديدات الإسرائيلية باستئناف القتال

استشهد ثلاثة مواطنين، صباح يوم السبت، جراء القصف وإطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية، باستشهاد محمود حسين فرحان الهسي ومهدي عبد الله نادي جرغون؛ جراء قصف من مسيرة إسرائيلية في منطقة أبو حلاوة شرقي مدينة رفح.

وأشارت إلى استشهاد عبد المنعم علي حمدان قشطة (53 عامًا)، برصاص قوات الاحتلال في شارع جورج شرقي رفح.

وأوضحت أن آليات الاحتلال أطلقت نار مكثف على امتداد محور فيلادلفيا صوب منازل المواطنين جنوبي ووسط رفح.

وأشارت إلى أن دبابة إسرائيلية أطلقت قذيفة صوتية صوب منازل المواطنين في حي السلام شرقي المدينة.

ولليوم السابع على التوالي، تواصل سلطات الاحتلال إغلاق معبر كرم أبو سالم، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

ويأتي ذلك عقب قرار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقف جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة بدءًا من يوم الأحد الماضي.

ومع استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، يتفاقم الوضع الإنساني في القطاع، ويزيد من معاناة أكثر من مليونيْ فلسطيني يعيشون أصلًا أوضاعًا معيشية مأساوية، بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية والتي استمرت 15 شهرًا.

وبحسب ما نقلت صحيفة “جيروساليم بوست” عن مصادر مطلعة، فإن إسرائيل “رسمت مسارًا لزيادة الضغط على حماس، إلى حد تنفيذ غزوٍ آخر لقطاع غزة بقوة كبيرة للسيطرة على الأرض واحتلال مناطق معينة”.

وقال وسطاء للصحيفة، إن إسرائيل عرضت تمديد وقف إطلاق النار في غزة لمدة شهر، إذا استمرَّت حماس في إطلاق سراح الأسرى، بينما حذرت، في المقابل، من تصعيد عقوباتها لغزة إلى حد العودة لحرب شاملة.

وأضاف الوسطاء، أن حركة حماس تصر على وقف إطلاق النار كشرط لمواصلة الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، وترفض مناقشة نزع السلاح.

ورغم التهديدات الإسرائيلية، إلا أن مصادر رفيعة أكدت لقناة “آي 24 نيوز” الإسرائيلية، أن إسرائيل لن تستأنف القتال دون الحصول على موافقة أميركية، وبعد استنفاد واشنطن جميع الجهود للتوصل إلى اتفاق.

وكان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، صرح يوم أمس بأن هناك “موعدًا محددًا لاستئناف القتال في حال عدم التوصل إلى اتفاق”، لكنه رفض الكشف عن هذا الموعد.

وتواصل قوات الاحتلال خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري في قطاع غزة منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي.

ومنذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار 962 مرة، ما أدى لاستشهاد 116 فلسطينيًا وإصابة 490 آخرين، كما لم تلتزم بالبرتوكول الإنساني، إذ سمح فقط بإدخال قدر شحيح جدًا من المساعدات الإنسانية.

435
التعليقات مغلقة