تخصيص تفضيلات الموافقة
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة.
ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط ضمن كل فئة موافقة أدناه. يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط المصنفة على أنها "ضرورية" على متصفحك لأنها ضرورية لتمكين الوظائف الأساسية للموقع.
نستخدم أيضًا ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية تساعدنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع وتخزين تفضيلاتك وتوفير المحتوى والإعلانات ذات الصلة بك. لن يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط هذه في متصفحك إلا بموافقتك المسبقة.
يمكنك اختيار تمكين أو تعطيل بعض أو كل ملفات تعريف الارتباط هذه، ولكن تعطيل بعضها قد يؤثر على تجربة التصفح الخاصة بك.
نشطة دائما
تُعد ملفات تعريف الارتباط الضرورية ضرورية لتمكين الميزات الأساسية لهذا الموقع، مثل توفير تسجيل دخول آمن أو تعديل تفضيلات الموافقة الخاصة بك. لا تخزن ملفات تعريف الارتباط هذه أي بيانات تعريف شخصية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

تساعد ملفات تعريف الارتباط الوظيفية على أداء وظائف معينة مثل مشاركة محتوى الموقع على منصات التواصل الاجتماعي وجمع التعليقات والميزات الأخرى التابعة لجهات خارجية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

تُستخدم ملفات تعريف الارتباط التحليلية لفهم كيفية تفاعل الزوار مع الموقع الإلكتروني. تساعد ملفات تعريف الارتباط هذه في توفير معلومات حول مقاييس مثل عدد الزوار ومعدل الارتداد ومصدر الزيارات وما إلى ذلك.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

يتم استخدام ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالأداء لفهم وتحليل مؤشرات الأداء الرئيسية لموقع الويب مما يساعد في تقديم تجربة مستخدم أفضل للزائرين.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

يتم استخدام ملفات تعريف الارتباط الإعلانية لتزويد الزوار بإعلانات مخصصة استنادًا إلى الصفحات التي قاموا بزيارتها مسبقًا وتحليل فعالية الحملات الإعلانية.

لا يوجد ملفات تعريف الارتباط لعرضها.

“هآرتس”: الجيش الإسرائيلي ينوي هدم 180 منزلًا في مخيمي جنين والعين

أفادت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلة أن جيش الاحتلال ينوي هدم نحو 95 منزلاً في مخيم جنين، ونحو 85 منزلاً في مخيم العين للاجئين قرب نابلس، بهدف “تغيير مسار المخيمين وفتح طرق داخلهما أمام المركبات المدرعة”.

وكان جيش الاحتلال نفذ قبل أيام اقتحامًا واسعًا لمخيم العين في نابلس، وانسحب بعد 14 ساعة وتخلله اغتيال شاب واعتقال آخر، وإجبار عشرات العائلات على النزوح من منازلها. وبينما أعلن قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال، آفي بلوط، إصدار أوامر هدم لـ95 منزلاً، على الأقل، في مخيم جنين، لم يُعلن في حينه عن أوامر هدم في مخيم العين.

وقالت “هآرتس” أنه رغم اعتقاد الجيش الإسرائيلي بأن النشاط في مخيم طولكرم للاجئين قد استُنفِد، إلا أن القوات لا تزال متمركزة في منازل المخيم التي أصبحت مقرات عسكرية، مانعةً السكان من العودة إلى منازلهم.

وأضافت الصحيفة أنه إلى جانب النشاط في المخيمات، تقدر المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بإمكانية التوصل إلى تفاهمات مع قوات الأمن الفلسطينية ونقل مسؤولية إدارة المخيم في طولكرم إليها.

وأشارت “هآرتس” إلى استمرار التعاون الأمني ​​بين الجيش الإسرائيلي وأجهزة الأمن الفلسطينية طوال فترة العملية العسكرية.

وبحسب الصحيفة، فإنه في كثير من الحالات، عندما فرّ مقاومون من المناطق التي دخلت إليها قوات الجيش، أقدم أفراد الأجهزة الأمنية على اعتقالهم، فيما لا تستبعد السلطة الفلسطينية إمكانية بناء مراكز للشرطة الإسرائيلية داخل المخيم لزيادة الرقابة، وفق “هآرتس”.

ومنذ شهرين، يواصل الاحتلال عدوانه على شمال الضفة الغربية؛ حيث دمّر مئات المنازل والمنشآت في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، وقتل العشرات. فيما تتجه العملية التي يسميها “السور الحديدي” نحو التوسع بصورة غير مسبوقة منذ الانتفاضة الثانية.

21
اترك التعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *